تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
فعاليات
  • 24.09.2021

اليوم العالمي للمعلمين 2021 في المنطقة العربية - المعلمون في قلب إنعاش التعليم

https://www.youtube.com/watch?v=OleCzu6TR5A

يركز الاحتفال الدولي لهذا العام باليوم العالمي للمعلمين على مساهمات المعلمين في عملية التعافي التعليمي بعد أزمة كوفيد-19 بشكل خاص وتأثيراتها طويلة الأمد على التعليم والتعلم في البلدان في جميع أنحاء العالم.

بناء على الاحتفال بيوم العالمي للمعلمين 2020 في المنطقة العربية (8 أكتوبر 2020) والذي نظمه فريق العمل الدولي المعني بالمعلمين من أجل التعليم 2030 ومكتب اليونسكو في بيروت، والتي ركزت على قيادة المعلمين، فإن الاحتفال باليوم العالمي لهذا العام سيتناول بشكل أكثر تحديدًا ما يلي: ما تغير (وما يحتاج إلى تغيير) فيما يتعلق بالتطوير المهني المستمر للمعلم. إلى جانب التدابير الأخرى المتعلقة بالرواتب وظروف العمل والحماية الاجتماعية، وأهمية التطوير المهني المستمر الجيد في إعداد المعلمين ودعمهم ليكونوا في قلب انعاش التعليم.

موضوعات الجلسة:


المتحدثون الضيوف والمشاركون في الندوة مدعوون لتركيز مداخلاتهم حول عدة أسئلة، على النحو التالي:

  • كيف أثرت أزمة كوفيد -19 على المعلمين في المنطقة العربية؟

  • ما هي الاحتياجات (الجديدة) والتحديات التي حدثت / تم تحديدها فيما يتعلق بالتطوير المهني للمعلم؟

  • ما هي بعض الأمثلة على الاستجابات الناجحة / الفعالة / المبتكرة من حيث التطوير المهني للمعلم؟

  • ما هي الدروس والتوصيات السياسية التي يمكن استخلاصها حتى الآن؟

 

مذكرة مفاهيمية مع مسودة جدول الأعمال, (ستتوفر اللغة العربية قريبًا)

سجل هنا

 

 

 

فعاليات
  • 23.03.2021

مستقبل التدريس - حوار بين معلمين وخبراء من الدول العربية واللجنة الدولية المعنية بمستقبل التربية والتعليم

 

شاهد التسجيل باللغات الإنجليزية والفرنسية والعربية

انضموا إلى هذا الحوار الفريد من نوعه حول مستقبل التدريس في الدول العربية وخارجها، والذي يُنظِّمه فريق العمل الخاص المعني بالمعلمين في إطار التعليم حتى عام 2030، بالتعاون مع مؤسسة حمدان ومبادرة مستقبل التربية والتعليم.

إنّ الاضطراب غير المسبوق الذي لحق بنظم التعليم المدرسية، الناجم عن تفشي جائحة «كوفيد-19»، قد أثّر على أكثر من 63 مليون معلّم ومعلّمة في جميع أنحاء العالم، وقد سلّط الضوء على التحديات التي تواجهها النظم التعليمية في مدى تأهبّها للتكيف بسرعة مع المتطلبات المتغيرة. ومع التحوُّل المفاجئ في نظم التعليم إلى التعلّم عن بعد، بات المعلمون يجدون أنفسهم في بيئات غير تقليدية تتطلب ما هو أكثر من مجرد تطبيق مناهج رقمية وطرق وأدوات تدريس مؤاتية. كما رسّخت الجائحة ضرورة الحرص على استمرارية عملية التطوير المهني للمعلمين، وتقديم الدعم النفسي والتعلم الاجتماعي المعنوي لهم، وتعزيز حقوق المعلمين وظروف العمل الخاصة بهم، بالإضافة إلى البحث المستمر وتقييم احتياجات التعليم والتعلم المتغيرة بسرعة.

تتيح جلسة المشاورات التي تستغرق 90 دقيقة الفرصة لعقد حوارات بين أعضاء اللجنة الدولية المعنية بمستقبل التربية والتعليم ومعلمين وخبراء بارزين من المنطقة وخارجها. وسيشمل المتحدثون ما يلي:

• أنطونيو نوفوا، سفير البرتغال لدى اليونسكو وعضو اللجنة الدولية - مبادرة مستقبل التربية و التعليم

• كريستين صفوت، المدير التنفيذي لمؤسسة علمني، مصر (الفائزة بجائزة حمدان 2020)

• إليسا جويرا، مؤسسة كلية فيلادلفيا فالي، المكسيك وعضو اللجنة الدولية - مبادرة مستقبل التربية و التعليم

• حلمي حمدان، خبير ومدرب تربوي في الاتحاد العام للمعلمين الفلسطينيين، فلسطين

• ملك زعلوك، مدير معهد الشرق الأوسط للتعليم العالي بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، مصر

• نجوى الحوسني ، عميد كلية التربية بالإنابة، جامعة الإمارات العربية المتحدة ، الإمارات العربية المتحدة

• صبحي طويل ، مدير مبادرة مبادرة مستقبل التربية والتعليم باليونسكو



تُلخَّص النواتج في تقرير يقدم إلى مبادرة مستقبل التربية والتعليم، وتُدمج في التقرير الختامي الذي سيصدر في تشرين الثاني/نوفمبر 2021.

وتتضمن الفعالية خدمات الترجمة الفورية إلى اللغات الإنجليزية والفرنسية والعربية, والمشاركة مفتوحة للجميع.

راجع المذكرة المفاهيمية والبرنامج التفصيلي مع السير الذاتية للمتحدثين.

التسجيل هنا: https://unesco-org.zoom.us/meeting/register/tJcsf-qhrj0pEtELjNxj2pUik15sZOJDrVcV

 

 

فعاليات
  • 02.11.2020

فنيات التدريس الفعال في العصرالرقمي والتنمية المهنية المستدامة

السياق

لقد  شلت جائحة كورونا أنظمة التعليم حول العالم، بما في ذلك الدول العربية، ونتج عنها انقطاع حوالي 86 مليون متعلم عربي عن الدراسة. فانصرفت البلدان العربية كغيرها من الدول تبحث عن حلول لضمان استمرارية التعليم خلال فترة التعليق الكامل أوّ الجزئي للدروس الحضورية، ووجدت نفسها أمام خيارين لا ثاُلث لهما إما التعليم والتعلم عن ُبعد أو لا تعليم على الإطلاق. ولكن الكادر التعليمي لم يتلقى التدريب الُّلازم لتوفير التعليم عن بعد وهو يفتقر إلى الكفاءات والمهارات والأدوات للتخطيط للتعليم عن ُبعد وتوفيره وتقييم نواتج التعلم وتقدم التلاميذ فيه. وبالتالي، يحتاج المعلمون إلى الدعم والتدريب وفرص التطوير المهني لتعزيز آدائهم وبناء قدراتهم والتمكن من توفير التعليم الجيد عن ُبعد والاستجابة لاحتياجات المتعلمين بفعالية أكبر في ظل جائحة كورونا وما بعدها.

وعلى ضوء ما سبق، ينظم مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية – بيروت ومكتب التربية العربي لدول الخليج ندوة عبر الإنترنت بشأن فنيات التدريس الفعال في العصرالرقمي والتنمية المهنية المستدامة لدعم المعلمين وتزويدهم بفرص التنمية المهنية المستدامة لتوفير التعليم عن ُبعد وتلبية احتياجات تلاميذهم على نحو أفضل.

هدف الندوة الأساسي هو بناء قدرات المتعلمين في المنطقة العربية لتوفير التعليم الجيد عن ُبعد بفعالية أكبر. بالتالي، ستشكل الندوة منبرا لتشارك المعارف والممارسات الجيدة لتوفير التعليم عن ُبعد بجميع مراحله بفعالية بدءا من مرحلة التخطيط التربوي وصولا إلى التعليم/التدريس والتقييم.

 

النتائج المرتقبة
  • فهم معمق للمسائل الأساسية التي ينبغي أخذها في الاعتبار لتعزيز الفعالية في التخطيط التربوي والتعليم وتقييم نتائج التعلم.
  • تعزيز قدرات المعلمين على تصميم محتويات التعليم عن ُبعد وتطبيقها وتقييم تقدم التلاميذ وتعلمهم. 
  • تعزيز استعداد المعلمين للتحولات التربوية بهدف تجاوز التحديات المتزايدة، بما في ذلك تعديل التصميم التربوي لتعزيز تحفيز المتعلمين، وتبادل الممارسات الجيدة والموارد في مجتمعات المعلمين.
الجمهور المستهدف

نرحب بجميع الجهات المهتمة ُبحضور هذه الندوة، ولا سيما الأوساط الأكاديمية والمعلمون والمربون والممارسون التربويون المعنيون بالتعليم والتعلم عن بعد.

التسجيل
  • التسجيل المسبق مجاني وضروري. 
  • بعد التسجيل، سيصكم رابط عبر البريد الإلكتروني للانضمام إلى الندوة.
البث المباشر عبر YouTube

سيتمكن كل َمن تعذر عليه التسجيل في الندوة بسبب عدد المشاركين المحدود على منصة ZOOM من حضور الندوة عن طريق البث المباشر عبر YouTube.

اللغات

ستجري الندوة باللغة العربية والانجليزية وستتاح خدمة الترجمة الفورية.

تدوينة
  • 12.10.2020

المعلم عند الأزمة

تمت كتابة هذه المدونة من قبل الدكتور خليفة علي السويدي وتم نشرها في الأصل على موقع صحيفة الاتحاد.

بقيادة اليونيسكو يحتفل العالم منذ 1994 باليوم العالمي للمعلم. ففي الماضي كان الاحتفال منحصراً في اليوم الخامس من أكتوبر، بيد أن لأزمة كورونا «إيجابيات»، فقد قررت اليونيسكو مد الاحتفال بيوم المعلم لأكثر من يوم، تتعدد خلالها الفعاليات العالمية والإقليمية والمحلية، إن اختلفت في لغتها ولكن تجمعها الإشادة بالدور الذي يلعبه المعلم في العالم. وهذا العام قررت اليونيسكو أن يكون شعار الاحتفال «المعلمون: القيادة في أوقات الأزمات وإعادة تصور المستقبل»، وقد تم اختيار هذا العنوان لإبراز الدور الذي لعبه المعلمون حول العالم في التعاطي مع وباء كورونا المستجد.

والمعلم ينبغي أن يُنظر له على أنه القائد الفعلي للعملية التعليمية ولذلك رُبط شعار المعلم بالقيادة، والمقصود بذلك الدور الذي يلعبه المعلم كقائد. وينقسم هذا الدور إلى مستويات ثلاثة هي القيادة على المستوى الجزئي والمستوى المتوسط والمستوى الكلي. 
والقيادة على المستوى الجزئي يقصد بها دور المعلم في الفصل الدراسي، سواء كان بالحضور أو عن بُعد، حيث أبدع المعلمون حول العالم في استخدام التقانة المتاحة لهم للتواصل مع التلاميذ والقيام برسالتهم السامية وهي التعليم. فليس هناك عذر في وقت الأزمات، وقد قدرت الأسر حول العالم الدور الذي يقوم به المعلم. 
وعندما قررت بعض الدول عودة التلاميذ لمدارسهم تجلى للعالم دور جديد للمعلم، يتلخص في سلامة التلاميذ وتعليمهم في الوقت نفسه. 

والمستوى الثاني للقيادة هو على المستوى المتوسط، ويقصد بذلك الأدوار التي يلعبها المعلم كعضو في فريق المدرسة، حيث تبادل المعلمون التجارب مع غيرهم ونقل كل ذي خبرة علمه لغيره فقد تم إعادة صياغة المناهج وطرق التعليم والتعلم، وأساليب التقويم والقياس بكل حرفية لإنجاح العملية التعليمية خلال هذه الأزمة ولم يكن ذلك ليتحقق لولا روح الفريق والتضحية التي تميز المعلم المخلص لمهنته. 
والقيادة على المستوى الكلي هي المستوى الثالث من القيادة، وتتلخص في الدور المجتمعي الذي لعبه المعلم خلال الأزمة. فقد قامت شراكات جديدة بين المعلم والأسر من أجل تعليم التلاميذ، كما قام بعض المعلمين بالتواصل مع الجهات الخيرية لدعم التلاميذ بالأجهزة اللوحية اللازمة للتعلم عن بُعد، وهذا إنما يدل على حرص المعلم على نجاحه في القيام بدوره المجتمعي. ففي الأزمات ليس هناك وقت للتبريرات، لقد اجتهد المعلمون حول العالم في التعاطي الإيجابي مع أزمة فيروس كورونا المستجد، وبالرغم من كل التحديات برزت للعالم إبداعات المعلمين وشغفهم بمهنتهم، فهم يستحقون من العالم كل الثناء وصادق الدعاء.

وهكذا يحتفل العالم هذا العام بالمعلمين. وفي الإمارات نرفع لهم أسمى عبارات الثناء على دورهم في تعليم التلاميذ، فإن كان جنود المعاطف البيضاء اهتموا بصحة الإنسان وكانوا فرسان خط الدفاع الأول، فقد كان المعلمون هم فرسان العقول كما وصفهم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وكان لهم قصب السبق في هذا التحدي الذي أذهل العالم. إنها مهنة الأنبياء التي يعتز بها كل منتمٍ إليها بصدق.

رصيد الصورة: GPE/Kelley Lynch

فعاليات
  • 07.10.2020

الاجتماع الافتراضي الإقليمي للدول العربية - المعلمون: القيادة في أوقات الأزمات وإعادة تصوُّر المستقبل

يستضيف فريق العمل الدولي الخاص المعني بالمعلمين في إطار التعليم حتى عام 2030 (فريق العمل الخاص المعني بالمعلمين) بالتعاون مع مكتب اليونسكو في بيروت، ومكاتب اليونيسف الإقليمية، ومؤسسة حمدان بن راشد آل مكتوم، اجتماعاً افتراضياً إقليمياً للدول العربية في 8 تشرين الأول/أكتوبر في تمام الساعة 10:00 وحتى الساعة 11:30 (بتوقيت باريس، توقيت غرينيتش+2).

إلحاقاً بالاجتماعات الإقليمية التي انطلقت في أيار/مايو - حزيران/يونيو 2020 بشأن التعليم عن بُعد والعودة إلى المدارس، ينظّم فريق العمل الخاص المعني بالمعلمين مع المنظمات الأعضاء والشركاء سلسلة جديدة من المناقشات التي تعقد بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للمعلمين. وتُبنى هذه المناقشات على الحوارات الأولية وتسلط الضوء على موضوع قيادة المعلمين ودورها الرئيسي في وضع حلول فاعلة للتصدي للتحديات التي فرضتها جائحة «كوفيد-19» وإعادة بناء أنظمة تعليمية قادرة على الصمود.

على وجه الخصوص، ستوفر الاجتماعات الإقليمية محفلاً يهدف إلى ما يلي:

  • مشاركة أمثلة على العمل القيادي ظهرت أو نُفّذت أو وُضعت خُططها في خلال مراحل مختلفة من الجائحة، بما في ذلك الانتقال إلى التدريس عن بُعد والعودة إلى المدارس؛

  • تحديد العوامل التمكينية على مختلف مستويات النظم أو السياسات التي ساهمت في تعزيز القيادة الفاعلة بين قادة المدارس والمعلمين على مستوى الفصول الدراسية والمدرسة والمجتمع المحلي؛

  • تحديد التحديات التي ينبغي التصدي لها لضمان تعزيز القيادة وإتاحة الفرصة للمعلمين لتولي زمام المبادرة في ما يتعلق بمختلف الأبعاد في مجال التعليم والتعلم؛

  • مناقشة الأدوات المختلفة المتاحة لدعم قيادة المعلمين، بما في ذلك مجموعة أدوات فريق العمل الخاص المعني بالمعلمين الجديدة لإعادة فتح المدارس ومنصة المعرفة التابعة لفريق العمل الخاص المعني بالمعلمين.

تتضمن بعض الأسئلة الرئيسية التي سيجري تناولها ما يلي:

  • ما هي التدخلات الحكومية التي نُفّذت أو خُطِّط لها بغية تعزيز القدرات القيادية لقادة المدارس والمعلمين من أجل ضمان استمرارية التعلم في استخدام التعليم عن بُعد والعودة إلى المدارس (إذا أمكن) على مستوى الفصول الدراسية والمدرسة والمجتمع المحلي؟

  • نظراً لمحدودية الوقت المتاح للاستعداد بسبب إغلاق المدارس في معظم البلدان، ما هي الأمثلة على القرارات والإجراءات القيادية التي ظهرت لضمان استمرارية التعلم على المستويات الجزئية (الفصول الدراسية) والمتوسطة (المدرسة) والكلية (المجتمع المحلي)؟

  • ما هي أشكال الحوار الاجتماعي التي أُجريت أو وُضعت خطط لها في إطار التوجيه القوي لقيادة المعلمين من أجل ضمان إدراج أصوات المعلمين في عملية التخطيط؟

  • ما هي العوامل والتحديات التي تُمكّننا حالياً من تعزيز الفكر القيادي؟

الاجتماع مفتوح أمام البلدان والمنظمات الأعضاء في فريق العمل الخاص المعني بالمعلمين وكذلك لغير الأعضاء. تُوجَّه الدعوة إلى جهات التنسيق لدى فريق العمل الخاص المعني بالمعلمين وممثلي وزارات التعليم وأصحاب المصلحة الآخرين المعنيين بالتعليم العاملين في مسائل تخصّ المعلمين في المنطقة للانضمام إلى الاجتماع.

انظر المذكرة المفاهيمية

للتسجيل انقر هنا

سيجري مشاركة تفاصيل جدول الأعمال وروابط التسجيل في تاريخ قريب من موعد انعقاد الاجتماع.

دليل/كتيب
  • pdf
  • 28.08.2020
  • EN

الجاهزية للعودة - حزمة تدريب على إعداد المعلم

ترشد "الجاهزية للعودة - حزمة تدريب على إعداد المعلم" من خلال التفكير في تأثير كوفيد-19 وتداعياته على ممارسات التدريس اليومية، فضلا عن تقديم النصائح والاقتراحات التي يمكن تطبيقها داخل الصف المدرسي...
فعاليات
  • 29.05.2020

الاجتماع الافتراضي الإقليمي للدول العربية

أزمة التعليم في ضوء فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) - دعم المعلمين في التعلم عن بعد

وإعادة فتح المدارس

 

ستُعقد الاجتماعات الإقليمية التي تنسقها أمانة الفريق الدولي الخاص المعني بالمعلمين بالتعاون مع مكتب اليونسكو الإقليمي للتربية في الدول العربية (في بيروت) ومكتب اليونسكو لدول الخليج واليمن (في الدوحة), 3 حزيران/يونيو 2020 ، 15:00 (بتوقيت مكة المكرمة/ +3  ساعات عن توقيت جرينتش) 

يسعى هذا الاجتماع إلى توفير منصة للحوار حول التحديات الرئيسية والأنشطة المحتملة والمخططة ذات الصلة بالمعلمين والتدريس، بما في ذلك إعادة مقترح إعادة فتح المدارس. ويتبع ذلك الاجتماع الإقليمي الأخير، الذي تم تنظيمه من قبل مكتب اليونسكو في بيروت، والذي تناول مسألة إعادة فتح المدارس الآمن في المنطقة العربية، بالإضافة إلى التدابير التي يجب اتخاذها لضمان استفادة جميع المتعلمين من الوصول العادل إلى التعليم الجيد والمستمر بعد أزمة كوفيد-19.

على وجه الخصوص، يهدف الاجتماع للتالي:

  • فهم التحديات التي تواجهها البلدان في معالجة القضايا المتعلقة بالمعلمين والتدريس أثناء تصميم الاستجابات التعليمية لـكوفيد-19 ؛
  • تبادل الممارسات الواعدة لدعم المعلمين، بما في ذلك التدريب والدعم النفسي والاجتماعي؛
  • إبراز التحديات والفرص في إعادة فتح المدارس.

ستشمل الأسئلة الرئيسية التي سيتم تغطيتها:

  • كيف تضمن الحكومات التدريب والدعم الكافيين للمعلمين أثناء الخدمة لتقديم تعليم فعال عن بعد، بما في ذلك التدريس عبر الإنترنت؟ وما مدى استعداد الأنظمة التعليمية في نشر المنصات عبر الإنترنت ودعم المعلمين في استخدام التكنولوجيا الرقمية؟
  • كيف تدعم الحكومات المعلمين العاملين في المناطق التي تواجه مشاكل في الاتصال بالإنترنت أو تفتقر إليه؟
  • ما هي التحديات والفرص لإعادة فتح المدارس وأفضل طريقة لإشراك المعلمين في الاستجابات التعليمية؟ وكيف ينبغي أن تدعم الحكومات المعلمين لتلبية احتياجاتهم المهنية والشخصية؟

التسجيل.

كما ستتوفر الترجمة الفورية من وإلى اللغة الإنجليزية والعربية بالتزامن.

تسجيل الاجتماع متوفر باللغة العربية عبر الانترنت.

 

إعلان/بيان
  • pdf
  • 08.04.2020
  • EN  |  FR

Dubai Declaration (Arabic)

Dubai Declaration on The Futures of Teaching - Arabic This is the Arabic version of the Declaration featuring the recommendations and pledges resulting from discussions during the 12th Policy Dialogue...