تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
إعلان/بيان
  • pdf
  • 01.12.2022
  • EN  |  FR  |  ES

إعلان الشباب حول تحويل التعليم

تم تقديم إعلان الشباب كمدخل من مدخلات الشباب خلال موجز رئاسة قمة تحويل التعليم/ بيان رؤية الأمين العام،وتهدف إلى دفع الالتزام السياسي بشأن الحاجة إلى تحويل التعليم وبناء ملكية الشباب الخاصة بهذه...
مذكرة توجيهية
  • pdf
  • 31.10.2022
  • EN  |  FR  |  ES

لماذا تبدو نسب الجنسَيْن غير متوازنة بين المعلّمين؟

هناك تمثيل نسائي مفرط في صفوف المعلّمين، فحصة المعلّمات هي الأعلى في المدارس الابتدائية لكنها تتناقص مع ارتفاع المستوى التعليمي، ولا تقل نسبة النساء عن حص ة الرجال إلا قليلاً في صفوف معلّمي التعليم...
تقرير
  • pdf
  • 20.09.2022
  • EN  |  FR  |  ES

زيادة تمثيل المرأة في القيادة المدرسية

تُبيّن الأدلة الناشئة وجود ارتباط إيجابي بين القيادات النسائية وأداء الطلاب. حيث تشير بعض الدراسات إلى أنَّ قائدات المدارس أكثر عُرضةً من نظرائهن الذكور لتبني ممارساتٍ إدارية فعَّالة قد تساهم في تحسين...
أخبار
  • 06.09.2022

التعلُّم في حملة #تحول_المعلّمين (#TeachersTransform): التركيز على التعلُّم التجريبي يساهم في تحويل اهتمام الفتيات إلى مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات

كيف يمكنكم تشجيع مزيدٍ من الطلاب على اختيار مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في المدرسة؟ يمكنكم تحقيق ذلك من خلال تطوير التدريس القائم على المشاريع والتعلُّم التجريبي، ومن خلال تحويل التعلُّم إلى تجربةٍ تزخر بالمهارات الحياتية بدلاً من التركيز على نتائج الاختبارات.

ويجسد هذا رؤية كافيتا سانغفي، مديرة مدرسة شاترابوج نارسي ميموريال (Chatrabhuj Narsee Memorial School) في مومباي، الهند. وطوال رحلتها في مجال التدريس على مدار 21 عاماً، أحبت كافيتا دائماً تحدي "الاكتشاف"، وهي تنقل هذه المهارة الآن إلى المتعلمين من خلال نهجٍ تجريبي جديد ومبتكر في التدريس.

وبصفتها مربية، يتمثل أحد أهداف كافيتا الرئيسية في تشجيع مزيدٍ من الفتيات على دراسة مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات وشغل الوظائف في هذا المجال.

تحدد كافيتا بعض الحواجز التي تواجه الفتيات عند دراسة مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. "لطالما كان والدايَ داعمَيْن للغاية. لكن، وعلى نحو تقليدي، يُنظر إلى المواد العلمية باعتبارها مفيدة فقط إذا كنت ترغب في دراسة الطب أو الهندسة. ولا زال المجتمع يتوقع من المرأة أن تتزوَّج وتكوّن أسرة، لذلك يُنظر إلى إنفاق المال على مزيدٍ من الدراسات باعتباره "هدراً."

وسُلِّط الضوء على ذلك في تقرير اليونسكو فك الشفرة: تعليم الفتيات والنساء في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات الذي صدر عام 2017.

وفقاً للتقرير، تشمل العوامل التي تؤثر على مشاركة الفتيات في مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات الأعراف الاجتماعية والثقافية والجنسانية. "غالباً ما تترعرع الفتيات على الاعتقاد بأنَّ العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات هي مواضيع " ذكورية "وأنَّ قدرة الإناث في هذا المجال أدنى بالفطرة من قدرة الذكور. ويمكن أن يقوض ذلك ثقة الفتيات واهتمامهن واستعدادهن للانخراط في مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات."

إلا أن كافيتا سارت وراء شغفها إزاء العلوم وحصلت على درجة الماجستير في الفيزياء النووية بالإضافة إلى درجة الماجستير في التعليم. وهي خير مثالٍ على أنَّ العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ليست حِكراً على الفتيان، وتشجع مزيداً من الفتيات ليحذون حذوها.

ريادة طريقة جديدة للتدريس من أجل تشجيع الفتيات على متابعة مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات

عندما أصبحت كافيتا مديرة مدرسة شاترابوج نارسي ميموريال (Chatrabhuj Narsee Memorial)، لاحظت أموراً كثيرة أوَّلها أنَّ العديد من الطلاب، وخاصة الفتيات منهم، كانوا يعزفون عن التسجيل في مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. ووجدت أيضاً أنَّ بعض أفضل الخريجين من المدرسة كانوا يكافحون من أجل التأقلم في الجامعة.

"أدركتُ أنَّه بدلاً من التركيز على نتائج الاختبارات، فقد حظيت مهارات التعاون والتفكير النقدي والتواصل والإبداع بقدرٍ أكبر من الأهمية في التعليم العالي. وينطبق هذا الاتجاه أيضاً في مجال الأعمال والصناعة. بَيْد أنَّه لم يجرِ تدريس هذه المجالات من خلال المناهج الوطنية التقليدية.

"كنت أعلم أنَّنا بحاجة إلى تحويل الطريقة التي كنا نُسيّر الأمور بها. واقترحت على الفريق أن نعمل من جديد وأن نعيد تصميم الطريقة التي كنا نُدرِّس بها في الصفوف من 1 إلى 8."

تحويل تعلُّم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات إلى تجربةٍ ملموسة

سعت كافيتا، جنباً إلى جنب مع فريقها، إلى تحويل طريقة التدريس داخل الفصول الدراسية في مدرستها، واصفةً إيّاه بنهج "المنظور العالمي". وينصبُّ تركيز هذا النهج على التعلُّم التجريبي، ويربط كل موضوع بأحد أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.

تقول كافيتا "يتضمَّن النهج التحويلي سيناريوهاتٍ من الحياة الواقعية مثل يوم الغسيل، وغسل الأطباق، وصناعة الصابون. والمسألة برمَّتها متعلقة بالتعلُّم التجريبي، إلى جانب غرس مهارات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات."

يشكل التعلُّم التجريبي نموذجاً جديداً للتعليم يجد طريقه إلى داخل الفصول الدراسية حول العالم. وتظهر الدراسات أنَّه يساعد الطلاب في ربط المواد التي يدرُسونها بالتطبيقات العملية في العالم من حولهم.

عقب أربع سنواتٍ فقط، بدأت النتائج تتجلّى للعيان.

تفخر كافيتا قائلةً: "يشارك طلابنا في الفعاليات المشتركة بين المدارس ويحصدون الجوائز. "ولقد استطعنا الانضمام إلى قائمة أفضل 10 مرشحين مؤهلين للحصول على جائزة أفضل مدرسة في مجال الابتكار في العالم."

إذكاء الوعي بالفرص الوظيفية

تشعر كافيتا بالشغف إزاء التشجيع على متابعة مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في مدرستها، وتشجع الفتيات على متابعة الوظائف في هذا المجال. وتقول كافيتا التي تستعين بالفاعليات كفرصة للقضاء على الصور النمطية "نوجه الدعوى في كل عام للجامعات من أجل المشاركة في معرض التوظيف الذي ننظمه. ونستضيف فاعلية يُطلَق عليها اسم (Hi-STEAM) تجمع بين المواضيع المعنية بالتاريخ والعلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات في موضوعٍ واحد.

في العام الماضي، كان موضوع الفاعلية هو الفضاء وما وراءه، واستضفنا بعض رائدات الفضاء من منظمة أبحاث الفضاء الهندية." "وموضوع هذا العام هو التعليم بالألعاب في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات." 

وجدت كافيتا أنَّ طالباتها محفَّزات لدراسة مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات بفضل النماذج النسائية اللواتي دُعينَ لحضور أيام المهن بالمدرسة ومعارض العلوم.

يتماشى هذا مع تقرير فك الشفرة الصادر عن اليونسكو، والذي وجد أن الموجهين والنماذج التي يُحتذى بها يمكن أن تساعد في تشجيع الفتيات على متابعة مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. ووفقاً للتقرير، "يمكن لوجود نماذج نسائية في مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات أن يخفف من الصور النمطية السلبية حول القدرة القائمة على النوع الاجتماعي وأن يوفر للفتيات فهماً حقيقياً للمهن في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. ويمكن للنماذج التي يُحتذى بها أيضاً أن تعزز التصوُّرات والمواقف الذاتية لدى الفتيات والنساء تجاه العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، بالإضافة إلى تحفيزهنَّ على متابعة المهن في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات."

مستقبل التعلُّم

تعتقد كافيتا أنَّ النهج التجريبي إزاء التدريس يمكن تطبيقه في الفصول الدراسية في المستقبل، بوصفه طريقة لتحويل التعليم والمساعدة في تشجيع مزيدٍ من الفتيات على دراسة مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات.

"نحن بصدد التحوُّل من فصولٍ دراسية تركّز على المعلّمين إلى فصولٍ دراسية تتيح قدراً أكبر من المشاركة للطلاب. وكمعلّمين، يتعيَّن علينا تمكينهم بالموارد ومنحهم القدرة على التعبير عن أنفسهم."

تتضمَّن رؤية كافيتا إزاء الفصول الدراسية في المستقبل الحوسبة المكانية. "أرى منسقاً يقود المتعلمين في جولةٍ في أهرامات مصر، وانضمَّت إلينا مدرسة أخرى من أوروبا. وأرى مساحةً تتيح لنا أن نتواصل فيها جميعاً وأن نتعاون بشكلٍ افتراضي بلا حدود. وأعتقد أن هذا هو مستقبل تعلُّم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات - والذي يجعلني متصلة بكل مكانٍ حول العالم أينما كنت. وهذا هو جوهر التعلُّم التجريبي الحقيقي." 

يُرجى الاطّلاع على مزيدٍ من المعلومات حول حملة تحول_المعلّمين (TeachersTransform#) كجزءٍ من قمة تحويل التعليم.

تدوينة
  • 09.10.2020

تظهر هذه المخططات الثلاثة أنه لا يزال هناك عمل يجب القيام به للوصول إلى المساواة بين الجنسين في الصفوف المدرسية

تعمل وزارات التربية على إنشاء صفوف مدرسية شاملة وعادلة لتحقيق مرمى التنمية المستدامة الرابع Sustainable Development Goal 4 (SDG4)؛ وأحد الأجزاء الرئيسة لهذا السياق هو المساواة بين الجنسين (المساواة الجندرية gender equality) (مرمى التنمية المستدامة الخامس SDG5). تسلط المخططات الثلاثة التالية الضوء على الصورة المعقدة للجندر (الجنس) في التعليم.

 

المخطط 1: تمثّلُ الإناث نسبة الثلثين من القوى العاملة في التعليم عالمياً.

نسب المعلمين حسب الجنس ومستوى التعليم، 2019.

 


عالمياً

التعليم الثالثي

التعليم الثانوي

التعليم الابتدائي

التعليم قبل الابتدائي

المصدر: UNESCO Institute for Statistics (UIS) database, 2020.

 لقد تنامت نسبة الإناث العاملات في التعليم خلال العقود القليلة الماضية، وهنّ يشكّلن اليوم نحو ثلثي القوى العاملة في التعليم عالمياً (64 بالمئة). إلا أنّ القول إنّ الإناث مهيمنات على المهنة سيكون تبسيطاً مبالغاً فيه؛ حيث تختلف نسبة المعلمات تبعاً لعدة عوامل مثل الإقليم والمنطقة والموضوع والأقدمية ومستوى التعليم.

وعلى سبيل المثال، تُظهر المعطيات من معهد اليونيسكو للإحصائيات أن الإناث يشكّلن نسبة متناقصة من القوى العاملة في التعليم عالمياً. فبينما تشكل الإناث نحو %94 من معلمي المرحلة ما قبل الابتدائية في العالم، تنخفض هذه النسبة إلى %66 في التعليم الابتدائي و%54 في التعليم الثانوي و%43 في التعليم الثالثي.

وفي البلدان مرتفعة الدخل، غالباً ما يكون التعليم مهنةً أنثويةً باستثناء التعليم ما بعد الثانوي. وفي بعض أجزاء أوروبا وآسيا والمحيط الهادئ وأمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، تكون هذه الفجوة بين الجنسين في أقصاها حيث تشكل الإناث أكثر من %90 من معلمي المدارس الابتدائية والثانوية.

وفي حين يتمثّل الإناث بشكل أفضل في العديد من المناطق، فإنّ هذا التمثيل ينخفض في جنوب صحراء أفريقيا في التعليم الابتدائي والثانوي والثالثي (%45 و%30 و%24، على التوالي). وهنّ يشكلن الأغلبية في التعليم ما قبل الابتدائي بنسبة %80 من المعلمين جميعهم.

 

المخطط 2: تمثل الإناث في التعليم الثانوي في أجزاء من أفريقيا نسبة أقل من %30 من المعلمين.

map 1 AR

يوجد عدم التوازن هذا معكوساً في العديد من البلدان ذات الدخل المنخفض.

توضح هذه الخريطة التمثيل الضعيف للإناث في التعليم الثانوي في أفريقيا. وتوجد معظم البلدان ذات النسب المنخفضة للغاية من الإناث في التعليم في إقليم جنوب الصحراء الإفريقية. وعلى سبيل المثال، تكون نسبة المعلمات أقل من %30 من معلمي المدارس الثانوية في بنين وبوركينا فاسو وبوروندي والتشاد وجزر القمر وكوت ديفوار وجيبوتي وإريتريا وجمهورية الكونغو الديموقراطية وليبيريا ومالي وموريتانيا وسيراليون وجنوب السودان.

كان هناك انتقال تدريجي نحو التكافؤ بين الجنسين في أنظمة التعليم في المناطق منخفضة الدخل؛ ويبدو أنّ الجهود مجدية. فمنذ العام 2000 ارتفعت نسبة المعلمات في المدارس الابتدائية من %38 إلى %53 في جنوب آسيا ومن %42 إلى %46 في جنوب صحراء أفريقيا.

 

المخطط 3: المعلمون الذكور والإناث متساوون تقريباً من حيث تحقيق الحد الأدنى من المؤهلات للتعليم في كل مستوى

التعليم الابتدائي

 


جنوب شرق آسيا

أمريكا اللاتينية والكاريبي

غرب آسيا وأفريقيا الجنوبية

آسيا الوسطى والجنوبية

صحراء جنوب أفريقيا

 

على النطاق العالمي، يتساوى تقريباً المعلمون والمعلمات من ناحية الحصول على المؤهلات الضرورية للتعليم في المستويات جميعها. وإن كان هناك تباينات مهمة بين الجنسين في عدد من المجالات.

وعلى سبيل المثال، ففي جنوب صحراء أفريقيا، حيث يتمتع %65 فقط من معلمي المدارس الابتدائية و%51 من معلمي المدارس الثانوية بالحد الأدنى من المؤهلات المطلوبة للتعليم، يشكل الرجال نسبة أكبر قليلاً من معلمي المدارس الابتدائية مع الحد الأدنى من المؤهلات المطلوبة.

بيد أنّا نجد رجحان حصول معلمات المدارس الابتدائية في بعض بلدان جنوب صحراء أفريقيا على مؤهلاتهن أكثر من زملائهن الذكور.

ورغم كون احتمال تأهيلهن أكبر، فالمعلمات لا زلن يواجهن عدم المساواة عند دخول مضمار العمل.

في بعض الحالات، يكون شأن هذا التباين هاماً على وجه الخصوص. فنحو %73 من معلمات المدارس الابتدائية في سيراليون يمتلكن الحد الأدنى من المؤهلات المطلوبة مقارنة بنحو %59 من المعلمين الذكور.

قد يشير التمثيل الأكبر للرجال في التعليم في جنوب صحراء أفريقيا إلى أنّ نقص المؤهلات يشكل عائقاً كبيراً لدخول التعليم أمام الإناث أكثر من الذكور ذوي المؤهلات ذاتها في بعض البلدان.

 

تحتاج المعلمات إلى المزيد من الدعم

المعلمون قدوةٌ، ولذا فمن الضروري أن تعكس القوة العاملة التعليمية تنوّع طلابها. وتشيرُ الدراسات إلى أنّ التعلم على يد الإناث قد يرتبط بتحسن الأداء الأكاديمي والتعلم المستمر بين الفتيات، دون وجود تأثير سلبي على الصبيان. والعمل على إيجاد قوى عاملة تعليمية يتم فيها تمكين الإناث والذكور بالتساوي هو مفتاح ضمان التعليم الشامل للجميع.

لا يزال هناك بعض الطرائق لاتباعها قبل التوصل إلى المساواة بين الجنسين في التعليم؛ ولا ينبغي أن تقتصر الجهود المبذولة للوصول إلى هذه المساواة على تشجيع المزيد من الذكور على دخول التعليم الابتدائي وما قبل الابتدائي، ولكن يجب أن تشمل أيضاً دعم الإناث اللواتي يقمن بالتعليم في المستويات الأعلى ويوجدن في مناصب قيادية.

*

هذه المدونة هي جزء من سلسلة من القصص التي تتناول أهمية عمل المعلمين والتحديات التي يواجهونها في الفترة حتى احتفالات يوم المعلم العالمي لهذا العام.

*

راجع المخطط البياني المعلوماتي infographic الذي عنوانه الجنس (الجندر) في التعليم - بعدٌ أساسي للاشتمال Gender in Teaching - A key dimension of inclusion، والذي نشرته اليونيسكو وفرقة العمل الدولية للمعلمين من أجل التعليم في العام 2030 the International Task Force on Teachers for Education 2030.

*

صورة الغلاف بالإذن من: ساندرا كاليغارو Sandra Calligaro